قال سبحانه تعالي:{بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (39)}يونس
قال العلامة السعدي-رحمه الله-عند تفسيرها (ص321):
"وفي هذا دليل على وجوب التثبت في الأمور، وأنه لا ينبغي للإنسان أن يبادر بقبول شيءٍ أو ردهِ، قبل أن يحيط به علمًا"انتهى.
وقال تعالي:{حَتَّى إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (84)}النمل
قال العلامة السعدي-رحمه الله-عند تفسيرها(ص559):
"(حَتَّى إِذَا جَاءُوا) وحضروا قال لهم موبخاً ومقرعاً: (أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا) العلم أي: الواجب عليكم التوقف حتى ينكشف لكم الحق وأن لا تتكلموا إلا بعلم؛ فكيف كذبتم بأمرٍ لم تحيطوا به علماً؟ (أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) أي: يسألهم عن علمهم وعن عملهم؛ فيجد علمهم تكذيباً بالحق، وعملهم لغير الله أو على غير سنة رسولهم"انتهى.
قال العلامة السعدي-رحمه الله-عند تفسيرها (ص321):
"وفي هذا دليل على وجوب التثبت في الأمور، وأنه لا ينبغي للإنسان أن يبادر بقبول شيءٍ أو ردهِ، قبل أن يحيط به علمًا"انتهى.
وقال تعالي:{
قال العلامة السعدي-رحمه الله-عند تفسيرها(ص559):
"(حَتَّى إِذَا جَاءُوا) وحضروا قال لهم موبخاً ومقرعاً: (أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا) العلم أي: الواجب عليكم التوقف حتى ينكشف لكم الحق وأن لا تتكلموا إلا بعلم؛ فكيف كذبتم بأمرٍ لم تحيطوا به علماً؟ (أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) أي: يسألهم عن علمهم وعن عملهم؛ فيجد علمهم تكذيباً بالحق، وعملهم لغير الله أو على غير سنة رسولهم"انتهى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق